الخميس، ١ نوفمبر ٢٠٠٧

طبعا الناس درجات

طبعا كلنا كده بربطة المعلم رابطين عينينا و مغميينها و ماشيين ورا الغرب اللي بيفهم أحسن مننا و هما لا ينكرون حقيقة تغليب مصالحهم علي مصالح سائر الشعوب بحكمتهم القائلة
" الأفضل للغرب هو الأفضل للباقين"
The Best for the West is the Best for the Rest

و طبعا القياس الذي يتم علي أساسه التعامل بين شعوب الغرب يختلف تماما عن القياس الذي يتم علي أساسة التعامل بين الغرب و الشعوب الأخري ... , تعالوا نشوف
طبعا الغرب عن بكرة أبيه عنده حكاية معاداة السامية دي أكبر مشكلة أكبر من الكفر بالله .... بل يمكن الكفر بالله مسموح عندهم تحت بند حرية العقيدة و حقوق الإنسان ... إنما تقرب من اللهم أحفظنا السامية دي ... وقعتك سودة و طبعا كلنا نعلم المقصود بالسامية عنهم .... المقصود طبعا اليهود.... و اليهود بس ... و يمكن مش كل اليهود ... الصهيونيين منهم لأن فيه طوائف من اليهود ضد الصهيونية و إحتلال فلسطين .... دول عند الغرب مش ساميين
ممكن نطالع الخبر ده في مصراوي
و نقرأ في الخبر
واشنطن - تصدر رسام الكاريكاتير المصري "طوغان" قائمة مايسمى بـ"معاداة السامية" التي تضعها شهريا احدى المنظمات الصهيونية المعنية بالدفاع عن صورة اليهود والصهاينة في مختلف أنحاء العالم سواء بالسبل الإعلامية أوالقانونية.
وتقوم المنظمة واسمها منظمة "مكافحة التشهير" منذ تأسيسها عام 1913 برصد جميع الكتابات والأعمال الفنية التي تفضح صورة اليهود والصهاينة في مختلف أنحاء العالم مع التركيز بشكل خاص على العالمين العربي والإسلامي وتمتلك 30 مكتبا في الولايات المتحدة بالإضافة إلى ثلاثة مكاتب في الخارج.
وتحتل رسومات الفنان طوغان المكانة الاولى بين أعمال رسامي الكاريكاتير في العالم العربي من حيث معاداة السامية، وذلك من وجهة نظر هذه الجماعة التي تتلقى تمويلا كبيرا من النشطاء اليهود والصهاينة وأنصارهم في الولايات المتحدة لمتابعة جميع وسائل الإعلام في العالم.
وكان الرسم الذي حظي بلقب "كرتون الأسبوع" لدى تصنيفات المنظمة خلال أكتوبر الحالي هو الذي نشرته صحيفة "الجمهورية" المصرية للرسام في 21 أكتوبر ويصور يهوديا ذا ملامح شريرة وتخرج من قريحته عبارة "المخطط الصهيوني" وهو يقرأ صحيفة عنوانها "تمزيق العراق" وهو يبتسم।

أوعو حد يقول حرية صحافة
.... و لا حرية تعبير
.... و لا حقوق الإنسان
.... طبعا فاكرين حكاية الرسوم المسيئة للرسول عليه الصلاة و السلام قالوا عليها إيه
طب إيه رأيكم لو جه واحد غربي و في مناسبة ما قدم هدية لحد من المسئولين عندنا عبارة عن كتاب يمجد الصهيونية و السامية و صاحبنا المسئول غلط غلطة عمرة و رفض ياخد الكتاي الهدية
الغرب و صحافته هايقولوا إيه
طبعا كلنا عارفين
ده غير إن من الأصل الهدية سوف تقبل مع جزيل الشكر
طب تعالوا نشوف الخبر ده في إخوان أون لاين
و يؤكده الخبر دة في مصراوي
طبعا الحمد لله إن دول رفضوا الهدية الطاهرة لأنهم بنجاستهم لا يستحقونها و لكن ماذا لو حدث العكس؟؟؟؟ مع ملاحظة أن من قام بذلك أعضاء مسئولين و ليسوا مواطنين عاديين
و يحدثوننا عن التسامح
و قبول الآخر
و حرية العقيدة
طبعا المقصود
التسامح في اللي بيتعمل فينا
و قبل ما يفعله الآخر فينا
و حرية الآخر في فرض عقيدته علينا
بس إحنا اللي مش فاهمين
و برضه علشان الصورة تكمل لو لسه مش كامله عند البعض تعالوا نشوف الخبر ده في مصراوي
تعالوا نسأل ماذا يكون الحال
لو حظرنا كتاب هولندي
بيتكلم عن الهجص المتأصل لدي العقول المتهجصة
هايقولوا إيه
فين حرية العقيدة
فين حرية الفكر
فين قبول الآخر
الكلام ده علي مستوي الفكر و العقيدة و أمثاله كثير
لكن دلوقتي عايزين نتكلم عن التهمة اللي كلنا متهمين بيها
..... عارفينها طبعا
.... الإرهاب
الإرهاب من غير كباب
تعالوا نشوف بيفكروا إزاي
إقروا معايا و الخبر ده من العربيه نت
الخبر طويل ممكن تقروه علي الرابط و ملخصه إن مرشحي رئاسة أمريكا يتنافسون و المنافسة لا بد فيها من ضحية و طبعا مفيش أحسن من المسلمين و مقدساتهم تكون ضحايا طالما سكتوا علي ضياع الأقصي لدرجة إن الست هيلاري
بتطالب بإستخدام النووي
.... أيوة النووي
...اللي موجود عندهم
و عند إسرائيل
... و ممنوع علينا
.... و طبعا عارفين حكاية إيران


طبعا الأمور اللي صورته فوق ده واحد من اللي عايزين يقصفوا مكة و المدينة لما يبقي رئيس و شعارة
إنتخبوني
أدمر لكم

مكة

و المدينة كمان

طبعا مش إرهابي

إحنا اللي إرهابيين

و مش واخدين بالنا

تخيلو لما واحد من دول ينجح

و أكيد فيهم واحد هاينجح

الزعماء المسلمين و العرب هايقابلوه إزاي

.... و لا زي ما عملوا مع صاحبنا بوش

اللي قال حرب صليبية

.... ردوا قالوا ما يقصدشي

و للموضوع بقية إنشاء الله

ليست هناك تعليقات: